بيانات







من تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية الى المجلس الوطني السوري
تحية طيبة و بعد

لقد سرنّا خبر تأسيس المجلس الوطني السوري في بداية الشهر الجاري كخطوة مهمة على طريق تحرير وطننا الغالي سوريا من النظام الأسدي المجرم و كانجاز هام لثورتنا المباركة لتمثيلها في أروقة السياسة.
يوما بعد يوم يتبلور عمل المجلس و تنضج رؤاه و آليات عمله و يحظى بشرعية أكبر كممثل للشعب السوري استقى شرعيته مباشرة من الشارع السوري الذي انتفض ليطالب بالحرية و يكسر قيود الاستبداد.
و نرغب هنا نحن السوريون في النمسا التعبير عن تأييدنا و دعمنا لهذا المجلس ليكون كفؤا لهذه المهمة الوطنية التاريخية في تحقيق تطلعات الشعب السوري و آماله في اسقاط النظام الأسدي الفاجر و وضع حجر الأساس لبناء دولة القانون المدنية الديمقراطية.

فبوركت جهودكم و أدامكم الله ذخرا لهذا الوطن الحبيب

عاشت سوريا حرة أبية

و الرحمة على شهدائنا الأبرار



تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية
فيينا  27/10/2011

____________________________________________________________________________





بسم الله الرحمن الرحيم

يسر تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية مباركة الشعب الليبي الشقيق في نصره التاريخي العظيم على طاغوت العصر القذافي و أزلامه و أركان نظامه المشؤوم و طي صفحة من ماض استبدادي مظلم و البدء إن شاء الله تعالى بصفحة مستقبل جديدة تسود فيها الديمقراطية و حقوق الإنسان و الازدهار الاقتصادي.
و نؤكد لإخوتنا الثوار في ليبيا أننا لم نأل جهدا في مواكبة ثورتكم المجيدة و دعمها و نصرتها, فنحن شركاؤكم في النضال و المصير ولا نبخل في هذا السبيل ببذل الغالي و النفيس.
 سيروا إلى الأمام و من الله التوفيق.

أشقاؤكم في تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية

 21/10/2011
___________________________________________________________________________


بيان حول مقررات مؤتمر وزراء الخارجية العرب الأخير في القاهرة
حول الوضع في سوريا
بمزيد من خيبة الأمل والحزن تلقينا نحن أبناء تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية بيان مؤتمر وزراء الخارجية العرب المنعقد في القاهرة الذي حمل دعوة إلى الحوار مع نظام استمر في قتل أبناء شعبنا الأبرياء العزل متحديا القوانين والشرائع الإنسانية والدولية.
إننا لنعجب، أنه بينما عمل النظام السوري على سفك دماء ستة شهداء أثناء انعقاد المؤتمر الصحفي الذي تمت فيه تلاوة بيان الجامعة العربية، خرجت الأخيرة بمطالبة خجولة للنظام السوري بوقف العنف والقتل، الذي ما لبث هذا الأخير أن أعلن رفضه لها ولكل ما جاء في بيان مؤتمر وزراء الخارجية من مقررات جملة وتفصيلا، في موقف أعلنه قولاً بعد ساعات قليلة جداً من تلاوة البيان، وفعلاً على الأرض اليوم بتكثيف الحملة الأمنية العسكرية على مدينة الزبداني، وانتشار أمني مكثف جديد في بلدة خربة غزالة التابعة لمدينة درعا، وقتل أكثر من 30 شهيداً "20 في حمص وحدها" ليبرهن على استمراره وإصراره على سياسة القتل والترهيب والتنكيل بشعبنا السوري الأعزل، الذي ما ارتكب من جرم إلاّ الخروج السلمي إلى الشوارع، ليطالب بحقوقه الطبيعية، ويواجه رصاص الغدر الأسدي بصدور عارية، ليس له من ناصر إلا الله.
إننا - في تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية - ندعو وزراء الخارجية العرب إلى تحمّل مسؤولياتهم كأشقاء  تجاه الشعب السوري، واتخاذ خطوات فعلية رادعة بحق هذا النظام المجرم الفاقد للشرعية، تكون أولاها وأقلّها تجميد عضوية سوريا في الجامعة العربية، والاعتراف بالمجلس الوطني الممثل الشرعي للشعب السوري، كما نطالبهم باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين السوريين العزل من الفظائع والجرائم التي يرتكبها هذا النظام المجرم في حقهم، واتخاذ كل ما هو كفيل بدعم هذا الشعب الأبي في ثورته ضد الظلم  والاستبداد الأسدي إذ بلغت به خيبة الأمل مما حملته المبادرة العربية الأخيرة من المهلة الممنوحة للنظام أن سمى الجمعة الثورية التي تلت هذا البيان "جمعة شهداء المهلة العربية" وقد بلغ عدد شهدائها 33 شهيدا 19 منهم في حمص وحدها.
ندعوكم لضرورة التحرك السريع ليدرك هذا النظام أنه بات منبوذاً معزولاً عن العالم كله.
عاش شعبنا السوري الأبي الثائر في سبيل كرامته وحريته
عاشت سوريا حرة أبية
والنصر لثورتنا المباركة

تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية
فيينا 17/10/11

___________________________________________________________________________


Russisches und chinesisches Veto zur Unterstützung des syrischen Regimes für seinen Massenmord an der eigenen Bevölkerung

Sieben Monate lang  hat der Sicherheitsrat der UNO gezögert bis ernsthaft eine Resolution diskutiert wurde, die zur Verurteilung des Massenmordes des syrischen Regimes führen sollte.
Spezialeinheiten der Armee, Geheimdienste (17 Apparate) sowie Milizen des Regimes begehen derzeit eine Serie von Massenverbrechen am syrischen Volk. Die Armee setzt dafür 4.500 Panzer, Luftwaffe und die Marine ein.
Sie gehen mit äußerster Brutalität gegen Demonstranten und Sympathisanten des Volksaufstandes vor. Kinder im Schulalter werden nicht verschont. Bislang sind über 300 Kinder entweder erschossen oder zur Tode gefoltert worden. Frauen werden in Geheimdienstzellen vergewaltigt und getötet; für Männer ist das selbstverständlich. Bis jetzt sind 5.000 Tote, über 80.000 Verhaftungen und zehntausende Verletzte zu registrieren.
Russland und die VR China haben einen Beschluss des Sicherheitsrats zur Verurteilung dieser beispiellosen Grausamkeiten verhindert. Das heißt sie unterstützen das syrische Regime dabei, sein eigenes Volk zu vernichten, nur weil dieses seine Menschenrechte verlangt.
Dem syrischen Volk ist nichtverständlich, dass diese beiden Mächte sich bis jetzt verzögern, das Verlangen der Freiheit und Menschenwürde seitens des syrischen Volkes nicht zu unterstützen. Es ist bedauerlich, dass Russland bis jetzt nicht erklärt hat, die Waffenlieferung an das syrische Regime zu stoppen. Die eingesetzten Waffen stammen i.a. aus russischen Waffenschmieden.
Die Folgen des letzten Veto im Sicherheitsrat sind katastrophal. Das Regime hat damit moralische Rückendeckung bekommen und wurde noch aggressiver. So hat ein Terrorkommando des Regimes den prominenten kurdischen Politiker Mischaal Temo, ein bekannter Kritiker des Regimes, in eine Wohnung kaltblütig erschossen. Neben ihm wurde sein Sohn Marceel und eine junge Begleiterin schwerst verletzt. Ein weiterer Beweis, dass die Kurden doppelt von dieser Diktatur leiden..
Wir appellieren an alle Demokraten und freiheitsliebenden Menschen mit uns gegen diese Machenschaften des syrischen, russischen und chinesischen Regime zu protestieren und sie dafür verurteilen.
Hoch lebe die internationale Solidarität!
Ruhm und Ehre Mischaal Temo und vielen anderen Märtyrern der syrischen Revolution!
Es lebe das syrische Volk!
Freiheit für Syrien!
Österreich-Tansikiya zur Unterstützung des Syrischen Aufstandes
Österreicher syrischer Abstammung
Auslandssyrer in Österreich
Wien, 10. Okt. 2011


__________________________________________________________________________________



إعلان نبذ العنف والطائفية من أبناء سوريا المغتربين في النمسا الداعمين لثورة الأحرار السلمية في سوريا

في الخامس عشر من آذار الماضي انتفض شعبنا السوري الأبي معلنا انتهاء عصر الخوف والاستبداد وواضعا حدا لعقود أربع من نظام حكم الفرد الواحد والحزب الواحد وطغيان الفساد والمحسوبية والظلم على الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في سوريا.
ومنذ ذلك التاريخ لم يتوان النظام عن محاولة وأد هذه الانتفاضة المباركة بالقتل والتنكيل والاعتقال من جهة وبإذكاء نار الفتنة  الطائفية تحريضا على العنف المسلح من جهة أخرى إلا أن ثبات شعبنا الأبي في سوريا على مبدأ سلمية الثورة ونبذ الطائفية كمنهاج لمسيرة الثورة المباركة أفشل مساعي النظام العبثي المجرم ورد كيده وكيد عصاباته في نحورهم ليزداد انتشار التظاهرات فيشمل كل محافظة من المحافظات السورية بمدنها وقراها.

ونحن السوريون المغتربون في النمسا عاهدنا شعبنا المناضل في سبيل حريته أننا على درب ثورته ماضون ندعمه بكل ما نملك من وسائل أداءً لواجبنا تجاه وطننا الحبيب سوريا وشعبنا السوري الحر الأبي ... وإننا في رابطة الجالية السورية الداعمة للثورة السورية السلمية المجيدة  نؤكد على نبذ كل أشكال العنف  المسيء إلى سلمية ثورة شعبنا الحر ونتبرأ من كل من ينادي بأي شكل من أشكال العنف أو يمارسها (قولا وفعلا) ... ونعلن نبذنا لكل أشكال التحريض الطائفي ولكل من يدعو إلى الطائفية ويحرض عليها ... ونؤكد على تمسكنا بمبادئ ثورتنا السلمية المجيدة في سوريا حتى النصر وإنه لقريب بإذن الله.

عاشت سوريا حرة مستقلة .... وعاش شعبنا السوري حرا أبيا ... والمجد لأرواح شهدائنا الأبرار 




______________________________________________________________________________




النص الإعلامي الأول بعد مظاهرتنا الأولى في فيينا أمام السفارة السورية
 بتاريخ 25/3/2011


تجمع اليوم الجمعة، الموافق 25/03/2011 الساعة 14:30 عدداً يقارب 200 متظاهراً ومتظاهرة أمام السفارة السورية في العاصمة النمساوية فيينا احتجاجاً على القمع الأمني الذي تقوم به السلطات الأمنية السورية في درعا والمدن السورية الأخرى. وقد رفع المتظاهرون شعارات تدعوا إلى إلغاء قانون الطوارئ المعمول به منذ 48 سنة في سوريا، وشعارات تدور على إطلاق سراح سائر المساجين السياسيين، وإطلاق الحريات والمطالبة بحقوق الإنسان.
هذا وقد اختار المتظاهرون ممثلاً لهم قام بتسليم السفير السوري رسالة تتضمن مطالب المتظاهرين التالية:
1-      استنكارهم للاستخدام المفرط للقوة في قمع متظاهرين سلميين عزّل.
2-      إطلاق سراح سائر المساجين السياسيين.
3-      إلغاء قانون الطوارئ.
4-      إجراء تحقيق شفاف ينتهي بمحاسبة من أسال دماء المتظاهرين السلميين.
وقد تضمنت الرسالة خطاباً للرئيس بشار الأسد فحواها، أن الحماية الحقيقية لسوريا شعباً ونظاماً تأتي من الشعب، وليس من الطغمة الفاسدة المحيطة به.
هذا وقد ختم المتظاهرون فعاليتهم هذه بالدعاء لشهداء الثورة السورية 15/03/2011 والمغفرة والكرامة. 







______________________________________________________________________________






رسالة مفتوحة من رابطة الجالية السورية في النمسا إلى رئيس الجمهورية العربية السورية

السيد الرئيس: الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية
لدى توليكم القيادة في سوريا تفاءل الشعب السوري بما وعدتم به من اصلاحات شاملة تكفل لسوريا مكانتها في العالم العربي والعالمي باعادة أمجاد الأمويين في دمشق الفيحاء حيث أن الشعب العربي السوري المناضل مازال يتطلع إليكم في تحقيق ماجئتم به من وعود,إلا أن هذه الوعود لم تتحقق كاملة ونظرآ لحرصنا على سوريا ومستقبلها ومتابعة الأحداث التي مرت وتمر بها بعض الأقطار العربية الشقيقة والتي نأمل أن لاتصل إلى بلدنا الحبيب سوريا والقضاء على ما حققتموه من تقدم وإزدهار ولهذا نطالب بما يلي:
1)        إلغاء العمل بقانون الطوارئ 49 فوراً.
2)        تعديل الدستور وخاصة المادة 8 بما يتواكب مع المسيرة الديمقراطية.
3)        إطلاق الحريات العامة وحرية الصحافة.
4)        إطلاق حرية الأحزاب وتأسيسها.
5)        إستقلالية القضاء ونزاهته.
6)        تحديث الهيكل التعليمي بكافة مراحله ليتماشى مع سوريا الحديثة وتقدمها.
7)        إلغاء أجهزة المخابرات الداخلية بكافة فروعها والتي تحد من حرية المواطن والإبقاء على الأجهزة الأمنية الخارجية والتي تحمي الوطن والمواطن.
8)        محاربة الفساد على جميع المستويات وتفعيل قانون من أين لك هذا.
9)        إطلاق سراح السجناء السياسيين الذين لم تتلطخ أيديهم بالدماء فورا واصدار عفو عام عن الجرائم السياسية واتاحة عودة المغتربين الى الوطن ليشاركوا في بناء سوريا الحديثة.
10)    إقامة إنتخابات برلمانية حرة ونزيه بمشاركة جميع الأحزاب المتواجدة على الساحة والحديثة التشكيل خلال هذا العام والتي تلبي تطلعات جميع السوريين بلا إستثناء.
11)    إقالة الحكومة وتشكيل حكومة جديدة تلبي إحتياجات وتطلعات الشعب السوري.
12)    محاسبة المتسببين بإراقة الدماء والقتل أثناء التظاهرات السلمية الأخيرة.
أننا على ثقة تامة سيادة الرئيس أن هذه التغييرات بقيادتكم الحكيمة سوف تضمن لسوريا الحبيبة متابعة مسيرتها الحضارية كدولة ديمقراطية كانت ومازالت وستبقى سندآ للأمة العربية في الصمود والتصدي وإسقاط مؤامرات الفتنة والتخريب.
وفقكم الله في تحقيق مسيرة التغيير والبناء والإصلاح والتطوير وبوعينا ولحمتنا الوطنية وإلتفافنا حول قائدنا نسقط المؤامرات من أجل أن تبقى سوريا شامخة ومبراسآ للمجد والكرامة والصمود.
الدكتور علاء الدين حلاق
رئيس رابطة الجالية السورية في النمسا
فيينا 28\03\2011



______________________________________________________________________________









بيان صادر عن المغتربين السوريين في النمسا


رسالة موجهة الى الرئيس السوري الدكتور بشار الاسد عن طريق السفارة السورية في فيينا




بالرغم من إصدار الأوامر بعدم إطلاق النار على المتظاهرين السلميين وبالرغم من اصدار مرسوم جمهوري بوقف العمل بقانون الطوارئ فوجئ سكان درعا وبعض مدن سوريا والعالم باقتحام قوات الامن السوري والوحدات الخاصة والدبابات والمدراعات لدرعا وسقوط اكثر من 38 شهيدا جديدا بالاضافة الى مايزيد عن 125 شهيدا سقطوا في 16 مدينة في سوريا يوم الجمعة العظيمة,بالرغم من ذلك فإن

شلال الدم لايزال متدفقا في وطننا الام سوريا وضمن هذه الظروف لايسع تجمع المغتربين السوريين و رابطة الجالية السورية في النمسا الا ان تشجب القتل العشوائي وترفع بصوت عال إحتجاجهاعلى مايجري على الساحة السورية وتطلب بشدة واصرار وقف القتل المتعمد على المتظاهرين واعطاء الحريات للناس والسماح لهم بالتظاهر السلمي واطلاق سراح المعتقلين السياسيين ومعتقلي المتظاهرات والراي كما نطلب اجراء تحقيق في المجازر الوحشية التي جرت بحق المواطنين والشهداء وتقديم المجرمين والقتلة والمتورطين الى العدالة وانزال القصاص بحقهم
إننا نناشد السيد الرئيس بشار الاسد ان يتدخل شخصيا لايقاف هذا القتل بحق المواطنين في سوريا وردع الاجهزة الامنية وكبحها قتل واهانة المواطنين,حيث ان المخاوف تتزايد يوما بعد يوم بامكانية انفجار الوضع بحيث لايمكن السيطرة عليه وادخال البلاد في دوامة تمزق النسيج الاجتماعي في سوريا
اننا في رابطة الجالية السورية نؤكد مرة اخرى كما اكدنا في رسالتنا المفتوحة الى السيد رئيس الجمهورية العربية السورية الدكتور بشار الاسد يوم 28\3\2011 ونؤكد على مايلي
اولا:العمل بشكل جدي على رفع حالة الطوارئ
ثانيا:إلغاء المادة الثامنة من الدستور السوري وتعديل الدستور السوري
ثالثا:حل الاجهزة الامنية في سوريا وابقاء جهازين فقط وهما الشرطة للشؤون الداخلية وجهاز امن خارجي
رابعا:حل مجلس الشعب واجراء انتخابات نزيهة وديمقراطية
خامسا:اصدار قانون جديد للاحزاب يسمح لجميع الاحزاب المشاركة بالحكم
سادسا:اصدار قانون جديد يسمح فيه بحرية الصحافة والصحافة الحرة
سابعا:نزاهة القضاء ومحاربة الفساد وتطبيق قانون من اين لك هذا
ثامنا:اصدار عفو عام على جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الراي والسماح بعودة المهجرين والمغتربين الذين لايجرأون الى العودة الى سوريا واطلاق الحريات العامة
تاسعا:تعديل قوانين التعليم بجميع مراحله
عاشرا:اعطاء فرص العمل والتوظيف حسب الكفاءات العلمية وبعيدا عن الانتماء الحزبي
اننا في تجمع المغتربين السوريين ورابطة الجالية السورية لانريد ان نقدم نصائح ولكن نريد حقا سلامة سوريا ونؤكد على ضرورة الاصلاح وماذا يمكننا ان نفعل غير ذلك ونحن نرى سوريا تنزف دما والشارع السوري يغلي مطالبا بالاصلاح والتغيير ويقدم الشهداء بالمئات للوصول الى اهدافه المشروعة ولنعلم انه كلما تاخرنا بتطبيق الحلول كلما زاد الامر تعقديدا وزادت الحالة سوءا
الدكتور علاء الدين حلاق
رئيس رابطة الجالية السورية في النمسا



___________________________________________________________________________