04‏/07‏/2012

فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ

 
 
أيها الأخوات و الأخوة
لا يغيب عن أحد ما يحصل في بلدنا الحبيب سوريا من مآسي يندى لها الجبين من 
قتل وذبح وتشريد لنساء وأطفال وعوائل لا ذنب لهم إلا أنهم طالبوا بحريتهم 
من عصابة حاكمة لا ترحم ولا تتوانى عن القيام بأبشع الجرائم ضد شعب مسالم , 
وبعد أن أصبح الشعب السوري لاجئا في دول الجوار ( تركيا والاردن ولبنان ) 
يحاول السورويون في الخارج مساعدة أخوتهم اللاجئين بأقصى ما يمكن ونخص 
رسالتنا هذه لكم بمساعدة اللاجئين في لبنان والذين يعانون من اوضاع لا توصف 
الا بالمأساوية فمنذ أسبوع قام عدد من  رجال تنسيقية النمسا لدعم الثورة 
السورية ظهر يوم الخميس 22\06 بإيصال ما تم جمعه برعاية المجلس التنسيقي 
للمؤسسات و الجمعيات الإسلامية في النمسا  في حملة كلنا سوريون بإيصال 
المساعدات الى أخوانهن اللاجئين في الأراضي اللبنانية مع محاولة الوصول الى 
الداخل السوري المنكوب علهم يخففون بذلك بعضا مما يعانيه اهلنا في سوريا 
الجريحة وكان اجمالي المساعدات التي ارسلت الى لبنان 27117 دولار من 
مساعدات مادية وعينية.
   وفي هذه الحملة :
تم توزيع 550 رزمة مواد غذائية تحوي كل منها :
سكر 5 كغ
رز 5 كغ
عدس 1 كغ
حمص 1 كغ
فول 1 كغ
برغل 1 كغ
شاي 400 غ
زيت 2.2 لتر
حليب 1 كغ
معكرونة 5 ربطات
مرتديلا حلال 2 علبة
سمك طن 3 علب
فاصولياء 1 كغ
ملح 1 كغ

ومن المواد العينية التي تم توزيعها أيضا :
حفاضات للأطفال وكمية من الأدوية

وقد وزعت معظمها في وادي خالد في شمال طرابلس و على الخط الساحلي بين شمال 
بيروت و جبيل.

والآن نقوم بحملة تبرعات مستعجلة لمنطقة عرسال الواقعة في شرق البقاع حيث 
لا بد من ارسال 100 حصة غذائية على الأقل في أسرع وقت ممكن  تصل تكلفتها 
إلى 4000 يورو ستقوم الهيئة الإنسانية للإغاثة بتغطية نصف التكاليف ومن 
بعدها لا بد من ارسال مساعدات بكميات أكبر وبشكل دوري لذلك نرجو منكن 
المساهمة في مساعدة أخوتكم السوريين في محنتهم هذه وجزاكم الله كل خير

تقبل التبرعات في مظاهرة التنسيقية الأسبوعية حيث خصص صندوق لهذا الغرض , 
موعد المظاهرة كل أحد من الساعة 18 حتى الساعة 20 وفي شهر رمضان المبارك من 
الساعة 19 حتى الساعة 21
او يمكنكم التواصل معنا
على الرقم 068120740913 أو أيها الأخوات و الأخوة
لا يغيب عن أحد ما يحصل في بلدنا الحبيب سوريا من مآسي يندى لها الجبين من 
قتل وذبح وتشريد لنساء وأطفال وعوائل لا ذنب لهم إلا أنهم طالبوا بحريتهم 
من عصابة حاكمة لا ترحم ولا تتوانى عن القيام بأبشع الجرائم ضد شعب مسالم , 
وبعد أن أصبح الشعب السوري لاجئا في دول الجوار ( تركيا والاردن ولبنان ) 
يحاول السورويون في الخارج مساعدة أخوتهم اللاجئين بأقصى ما يمكن ونخص 
رسالتنا هذه لكم بمساعدة اللاجئين في لبنان والذين يعانون من اوضاع لا توصف 
الا بالمأساوية فمنذ أسبوع قام عدد من  رجال تنسيقية النمسا لدعم الثورة 
السورية ظهر يوم الخميس 22\06 بإيصال ما تم جمعه برعاية المجلس التنسيقي 
للمؤسسات و الجمعيات الإسلامية في النمسا  في حملة كلنا سوريون بإيصال 
المساعدات الى أخوانهن اللاجئين في الأراضي اللبنانية مع محاولة الوصول الى 
الداخل السوري المنكوب علهم يخففون بذلك بعضا مما يعانيه اهلنا في سوريا 
الجريحة وكان اجمالي المساعدات التي ارسلت الى لبنان 27117 دولار من 
مساعدات مادية وعينية.
   وفي هذه الحملة :
تم توزيع 550 رزمة مواد غذائية تحوي كل منها :
سكر 5 كغ
رز 5 كغ
عدس 1 كغ
حمص 1 كغ
فول 1 كغ
برغل 1 كغ
شاي 400 غ
زيت 2.2 لتر
حليب 1 كغ
معكرونة 5 ربطات
مرتديلا حلال 2 علبة
سمك طن 3 علب
فاصولياء 1 كغ
ملح 1 كغ

ومن المواد العينية التي تم توزيعها أيضا :
حفاضات للأطفال وكمية من الأدوية

وقد وزعت معظمها في وادي خالد في شمال طرابلس و على الخط الساحلي بين شمال 
بيروت و جبيل.

والآن نقوم بحملة تبرعات مستعجلة لمنطقة عرسال الواقعة في شرق البقاع حيث 
لا بد من ارسال 100 حصة غذائية على الأقل في أسرع وقت ممكن  تصل تكلفتها 
إلى 4000 يورو ستقوم الهيئة الإنسانية للإغاثة بتغطية نصف التكاليف ومن 
بعدها لا بد من ارسال مساعدات بكميات أكبر وبشكل دوري لذلك نرجو منكن 
المساهمة في مساعدة أخوتكم السوريين في محنتهم هذه وجزاكم الله كل خير

تقبل التبرعات في مظاهرة التنسيقية الأسبوعية حيث خصص صندوق لهذا الغرض , 
موعد المظاهرة كل أحد من الساعة 18 حتى الساعة 20 وفي شهر رمضان المبارك من 
الساعة 19 حتى الساعة 21
او يمكنكم التواصل معنا
على الرقم 068120740913 أو 
ahmadbassel@live.com


عاشت سوريا
حرة أبية


  

بيان حول مذبحة الحولة الأخيرة




بيان حول مذبحة الحولة الأخيرة



في ظل صمت دولي متواطئ مخز، وإصرار على خطة أممية فاشلة منذ لحظات تطبيقها الأولى، أقدم النظام المجرم على تنفيذ مذبحة يندى لها الجبين في حق أهلنا في مدينة الحولة حيث مهد لدخول عصابته المجرمة من الشبيحة والعملاء والأمن بقصف مدفعي مكثف استهدف المدينة ليلة الجمعة "جمعة دمشق موعدنا القريب" لتجهز قطعانه بعدها على أكثر من مئة شهيد بينهم عوائل كاملة رجالا ونساء وأطفالا حيث تجاوز عدد الشهداء من الأطفال الخمسين طفلا قضوا ذبحا بالسكاكين بأيدي شبيحة النظام وأمنه وعملائه!.

إننا في تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية ندين هذه المذبحة التي فاقت بشاعتها كل وصف وندعو المجتمع الدولي والأمم المتحدة والجامعة العربية لتحمل مسؤولياتهم تجاه الشعب السوري الجريح بحمايته في مواجهة الهجمة الأسدية الإجرامية الشرسة.
ونعاهد شعبنا البطل على المضي معه على طريق الثورة المباركة حتى تحقيق النصر بإسقاط النظام الأسدي الإجرامي وبناء الدولة المدنية الديموقراطية.

الرحمة لشهدائنا الأبرار

تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية

الهيئة الإدارية.

عاشت سوريا حرة أبية

 26.05.2012





 

Wir fordern den Abbruch der politischen und wirtschaftlichen Zusammenarbeit, und die Aberkennung des Assad Regimes




Seit Anbeginn der syrischen Revolution, hält sich die
Weltpolitik zurück und ist nicht bereit die Konsequenzen aus der
Missachtung aller Abkommen des syrischen Regimes zu ziehen und
weitere Schritte zu Unternehmen.


Dies führt dazu, dass das Assad Regime sich aller Menschenrechte
wiedersetzt um in HULA ein Massaker an die Bewohner dieser Stadt
auszuüben indem es am Freitag den 25.05 2012 ganze Familien auf
brutalste Art ausradiert. Über 100 Menschen zum Großteil Kinder und
Frauen wurden auf bestialische Art geschlachtet.


Wir das Österreichische Koordinationsrat zur Unterstützung der syrischen
Revolution verurteilen diesen widerlichen Mord der die Vorstellung jedes
Menschen an Grausamkeit übertreffen, und geben der Weltgemeinschaft
(der UNO, der EU und der Arabischen Liga .....) die Verantwortung, dass
so etwas Unmenschliches passieren konnte.
Wie lange wird noch geschwiegen bzw. werden die Konsequenzen
des nicht einhalten der Menschenrechte herausgeschoben. Wie viel Kinder
Familien müssen noch ausgerottet werden um die Weltgemeinschaft zu
einem Schritt gegen dieses mörderische Assad Regime zu bewegen.
 

Wir fordern den Abbruch der politischen und wirtschaftlichen
Zusammenarbeit, und die Aberkennung des Assad Regimes als
rechtmäßigen Vertreter des syrischen Volks.
 

Das Österreichische Koordinationsrat zur Unterstützung der syrischen
Revolution wird bis zur Stützung des Regimes in jeder ihr rechtlich
zustehender Form die Syrische Revolution unterstützten, und beim Aufbau
eines Demokratischen Staats mit helfen.
 


Wien am 26.05.2012
Der Vorstand